
يقلل من النشاط وكفاءة العمل لأنه يصيب الأشخاص باليأس والإحباط والتشاؤم.
تعمل الابتسامة على زيادة إنتاج كرات الدم البيضاء، مما يعزز قوة الجهاز المناعي في مقاومة الأمراض.
أيضًا، فإن استخدام كلمات مصحوبة بابتسامة يمكنها أن تترك أثرًا أكثر عمقًا على الآخرين مقارنة بالكلمات العادية.
يمكنك قراءة مقالات مشابهة في قسم تطوير الذات وبناء الشخصية.
إذ تشير إحصاءات إلى وجود مادة تُفْرَز عند الابتسامة تشبه مادة البروفين، مما يساعد على الاسترخاء والنوم الهادئ.
منصة يوديمي تُدمج أدوات الذكاء الاصطناعي لتسريع التعلم واكتساب المهارات
تساعد الابتسامة في تحسين الصحة البدنية والنفسية، لذا لا تقلل من قيمتها أبدًا.
يسبب إنتشار الكره والعداوة بين الناس، وبالتالي تفكك المجتمعات وإبتعاد الأشخاص عن هؤلاء الحزانى دوماً.
يزيد الخطورة على الصحة والقلب، فكم نسمع من أشخاص توفوا بسبب الحزن وتأثيره على القلب.
تتشارك العديد من الدراسات في أنّ السعادة ترتبط بصحة أفضل والعيش لفترة أطول. صحيح أنّ الأسباب غير واضحة ومفهومة مئة بالمئة، لكن يكفينا معرفة النتائج.
يرى الكثيرون أنّ الابتسامة ليست سوى اتبع الرابط مجرد ردة فعل لا إرادية لأي شيء يجلب الفرح أو يثير الضحك. لكنّ ما لا يعلمه هؤلاء أنّ الابتسامة هي اختيار شخصي أيضًا.
فتأثير الابتسامة الإيجابي يصل حتى العضلات ويؤدي إلى استراخائها، ويساهم في تخفيف معدل ضربات القلب، ويخفض بدوره من ضغط الدم.
تزيد الابتسامة من فرص الذكاء والإبداع والتخيل، كما أنها تمنحك حيوية أكثر من أولئك الذين لا يبتسمون، لذا تُعتبر ضحكة قوية ودواء للقلوب الحزينة.
تمكن الأطباء والممارسون الطبيون، مع تقدم تقنية الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد، من تحديد ابتسامة الأطفال أثناء نموهم في الرحم، بمجرد ولادة الطفل، يستمر في الابتسام، وينطبق هذا على جميع الأطفال بغض النظر عن الثقافة والبيئة، حيث إن الابتسامة هي تعبير بشري أساسي وبيولوجي موحد.